النص فقط
من نحن
للاتصال بنا
Français
English
20:56 GMT
الصفحة الرئيسية
اللغات
ENGLISH
ESPAÑOL
FRANÇAIS
ARABIC
DEUTSCH
ITALIANO
NEDERLANDS
PORTUGUÊS
SUOMI
SVENSKA
SWAHILI
TÜRKÇE
المناطق
العالم
أفريقيا
آسيا
الشرق الأوسط
أمريكا اللاتينية
أمريكا الشمالية
الموضوعات
التنمية البشرية
الحقوق والديمقراطية
المساواة
الهجرة
البيئة
السياسة
الاقتصاد والتجارة
الطاقة
للاشتراك!
النشرات العربية
Sender E-mail:
Send To:
نائبه مادورو يحصل علي غالبية 50,7 في المئة :تشافيز يفوز مجددا في إنتخابات الرئاسة الفنزويلية بقلم أمبرتو ماركيز/وكالة إنتر بريس سيرفس كاراكاس, أبريل (آي بي إس) - فاز نيكولاس مادورو، نائب رئيس فنزويلا الراحل هوغو تشافيز، بغالبية طفيفة بنسبة 50,7 في المئة من الأصوات علي غريمه مرشح اليمين-الوسط إنريكي كابريليس (49,1 في المئة)، أمس الأحد 14 أبريل في الإنتخابات الرئاسية الفنزويلية، ليصبح بذلك أول رئيس منتخب للبلاد بعد فوز تشافيز للمرة لأولي في عام 1998. وصوت نحو 80 في المئة من الناخبين البالغ عددهم 18,8 مليونا، في هدوء وبإستثناء حوادث قليلة متفرقة، للاختيار بين اليساري مادورو القائم بأعمال الرئيس منذ وفاة تشافيز يوم 5 مارس الأخير، ومرشح المعارضة كابيليرس، لحكم فنزويلا حتى يناير عام 2019. كما إنخفض عدد المواطنين الذين أدلوا بأصواتهم يوم الأحد 14 أبريل بنسبة طفيفة أيضا عن أولئك الذي أعادوا إنتخاب تشافيز يوم 7 أكتوبر 2012 بغالبية 55,2 من الأصوات أمام غريمه الإنتخابي كابريليس الذي حصل علي 44,1 في المئة. كذلك فقد جاءت النتائج مشابهة لتوقعات حملات إستطلاع الرأي التي سبقت الإنتخابات. وكرر كل من المرشحين النداءات الداعية للتصويت في سلام وتسامح وعدم اللجوء إلي العنف وإنما للحوار، وإن كان مادورو قد أعلن أن الحوار لن يكون مع النخب والبرجوازية، وإنما مع الطبقة العاملة والطلبة والمعلمين ورجال الدين ورجال الأعمال التقدميين، فيما أكد كاربريليس أنه سيسعي لتحقيق الصلح الوطني. وقبل الإنتخابات، صرح عالم الاجتماع توليو هيرنانديز، لوكالة إنتر بريس سيرفس، أن هذا الإقتراع سوف يسجل "نهاية مرحلة سياسية تميزت بحكم رجل واحد، رجل عسكري وظيفيا (تشافيز)، وبداية مرحلة أخري تتميز بغيابه". وكان فرانسيسكو آرياس، حاكم مقاطعة "زوليا" ورفيق تشافيز في الإنتفاضة العسكرية عام 1992، قد صرح بدوره أن الأمر يتعلق بإستفتاء أكثر منه بإنتخابات، فلو صوت الناخبون بـ "نعم" لعني ذلك تأييد المسار الذي أطلقه تشافيز والإختيار بينه وبين مسار اليمين. ويذكر أن أربعة مرشحين آخرين شاركوا في الانتخابات الرئاسية يوم الأحد 14 أبريل، لكنهم مثلوا أقليات سياسية ضئيلة جدا، نجحت بالكاد في الحصول في مجموعها علي 10 في المئة من الأصوات.
للاتصال بنا
|
RSS
جميع حقوق النشر محفوظة © آي بي إس © 2019 IPS-Inter Press Service